educated009
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» Metabolex Announces Full Enrollment Of Phase 2/3 Study Of MBX-102/JNJ 39659100 In Patients With Type 2 Diabetes
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالخميس أغسطس 04, 2011 7:02 am من طرف زائر

» fish oil and cholesterol
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 10:02 am من طرف زائر

» Press Telegram Dance Medicine
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 5:13 am من طرف زائر

» slot machine game coins
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 2:34 pm من طرف زائر

» запах гинекология
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأحد يوليو 31, 2011 12:03 pm من طرف زائر

» Wolly Adelgid Medications
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأحد يوليو 31, 2011 12:38 am من طرف زائر

» Продвижение неизбежно
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالخميس يوليو 28, 2011 5:23 pm من طرف زائر

» generic cialis online
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 9:05 pm من طرف زائر

» Wps Medicare Prescription Drug
كيفية التواصل مع الطالب المبدع Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 7:37 pm من طرف زائر

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

كيفية التواصل مع الطالب المبدع

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

كيفية التواصل مع الطالب المبدع Empty كيفية التواصل مع الطالب المبدع

مُساهمة  Adnaninho الأحد مارس 07, 2010 9:51 am


تربية الإبداع في البيت

يختلف الأطفال الموهوبون عن سواهم اختلافاً قد يؤدي إلى سوء فهمهم وارتكاب الأخطاء الجسيمة بحقهم، ولذلك كان من الأهمية بمكان أن ينظر بتمعن في نفسية الطفل الموهوب المبدع، وأن يتم استكناه خفاياها وتعرفها.

ووالدا الطفل الموهوب هما أولاً الشخصان المهمان في حياة هذا الطفل، وهما بالتالي أول من يجب أن يساعداه على إظهار مواهبه الكامنة والتعبير عنها. ولذلك كان مهماً جداً أن يكون للأبوين القدرة الكاملة والمعرفة المتبصرة والطرائق الصحيحة لإعانة الولد على إظهار مواهبه والتعبير عنها وصقلها ووضعها في خدمة المجتمع. إن من واجب الوالدين إظهار المحبة للطفل وتفهمه وإشعاره بأهميته وإعطاء معنى لحياته وتقدير مواهبه تقديراً يكفي لدفعه إلى الدأب والمثابرة في إنتاج ما هو مبتكر.

إن الطفل المبدع طفل يبدو لامعاً وفقاً لروائز الذكاء التقليدية، ولكن هذه الروائز قد تشير أحياناً إلى أنه استثنائي، لكن روائز الذكاء لا تسمح للأطفال الموهوبين بإظهار مواهبهم الخاصة. إن الأطفال الموهوبين المبدعين لا يختلفون عن الأطفال ذوي حاصل الذكاء المرتفع إلا بأنهم يستعملون استراتيجيات تفكيرية مبدعة ويلجؤون إلى خيالهم أكثر من سواهم في تعاملهم مع البيئة المحيطة بهم.
ويلاحظ العلماء اليوم أن على المشتغلين بكشف المبدعين أن يستعملوا مركباً يضم عدداً من روائز الذكاء والإبداع. ويوجد اليوم عدد كبير من المقاييس لهذا الغرض. بيد أن الملاحظة كانت ومازالت الطريقة المثلى في الكشف عن الموهوبين المبدعين ولاسيما حين يكون الحديث عن الطفل في البيت، وهذه الملاحظة يجب أن تكون دقيقة ومنهجية.

اقترح أكثر من باحث بعض الطرائق العملية التي يمكن أن يلجأ إليها الوالدان والتي تعين على الكشف عن الطفل المبدع بينها أن يكون الوالدان منتبهين إلى فاعليات الطفل ومقدرين نوعية هذه الفاعليات. وما إذا كانت من طبيعة إنتاجية، وإذا كان الطفل يستذكر النواحي الجمالية من أعماله التي يقوم بها. ومدى حبه للفاعليات العقلية وتفضيله حل المشكلات على الحفظ عن ظهر قلب. إن مدى تصور الطفل للمشكلة واستراتيجيته في مواجهة مشكلة تتطلب الحل يدلان على تمتعه بالقدرات الإبداعية العالية أو عدم تمتعه بها.



إن على الوالدين أن يلاحظا طفليهما فيما يخص الأمور التي تقع ضمن واحدة أو أكثر من الزمر الست التالية:
إذا كان الطفل حساساً بمحيطه فإن الوالدين سيجدانه يربط أفكاره بما تمكن رؤيته أو لمسه أو سمعه ويظهر اهتماماً بالوجوه الجمالية لما خبره ومواضع النكتة فيها. إضافة إلى إحساسه بالعلاقات ذات المعنى.
وإذا كان لدى الطفل روح المبادرة فقد يجده الوالدان قائداً أو زعيماً في التمثيل أو الموسيقى أو غيرهما. مجدداً ومغيراً في الإدارة والتنظيم.
وإذا كان ذا شخصية قوية فإنه سيبدي الثقة بالذات والقدرة على التقويم واستسهال أداء الأعمال، والرغبة في المخاطرة، والتوق إلى التفوق، والقدرة على التنظيم.
وإذا كان الطفل يتمتع بالعقلانية فإنه سيظهر فضولاً عقلياً وسروراً بالتصدي للمهمات الصعبة، وخيالاً خصباً، وتفضيلاً للمغامرة، وحباً لإعادة بناء الأشياء والأفكار، وكرهاً للقيام بالأعمال وفق رتابة محددة.
وإذا أظهر الطفل ملامح فردية فإن مما يلاحظ لديه أنه يفضل العمل منفرداً على العمل مع الجماعة، وقد تلاحظ فيه بعض الأطوار الغريبة والميل إلى نقد الآخرين، كذلك الميل إلى العمل مدداً طويلة من دون كلل أو ملل.
وإذا كان لديه الروح الفنية فإنه سيبدو ميولاً إلى الإنتاج ولاسيما الصور والرسوم والنماذج وكتابة الشعر والقصص والروايات وغير ذلك.
إن ملاحظة هذه الصفات تعطي الوالدين إشارات إلى أن طفلهما مبدع، وإلى نوع الإبداع الذي سينجح فيه. وحينئذ سيجدانه بحاجة إلى مزيد من العناية، وتعهد مواهبه، وإتاحة الفرص له في البيت والمدرسة والنوادي والمنظمات وسواها. ثم إن من المناسب أن يكافأ على إبداعاته ويشجع بالقول والفعل.

إن معرفة الوالدين طفلهما ومواهبه ستساعدهما بالتأكيد على تقرير ما يجب فعله من أجله. وليس من الصعب تقديم المساعدة التي قد توثق الصلة بين الوالدين وأولادهما.


لقد أنشأ سدني بارنس Sydney Parnes ورشة للعمل الإبداعي ألح فيها على الصفات التي يجب تشجيعها عند الطفل في لعبه وأعماله ومحادثاته مع الأهل والرفاق. وهذه الصفات هي الطلاقة (قابلية إنتاج أفكار متعددة) والمرونة (قابلية إنتاج أفكار متعددة تظهر التنقل في التفكير) والأصالة (القدرة على إنتاج أفكار غير عادية ولا مبتذلة) والتوسيع أو التفصيل (القدرة على إضافة تفاصيل جديدة إلى الفكرة الأساسية) والحساسية (القدرة على الوعي الشديد للمضاعفات الممكنة).

وثمة محاولة أخرى لدى تورانس في كتابه عن الإبداع وفيها يفصّل ما يستطيع الوالدان فعله لمساعدة الطفل. إنه يذكر ثماني طرائق يستطيع الآباء باتباعها إعانة أولادهم.
هذه الطرائق هي :
تشجيع روح الريادة والبحث، وتشجيع التجريب، وتشجيع الخيال، وقياس المواهب الإبداعية، وإعداد الطفل لتقبل الخبرات الجديدة، وتحويل قدرات الطفل التخريبية إلى سلوك بنائي، والتشديد على أهمية النمو وعدم اللجوء إلى العقاب، واستعمال طرائق إبداعية لحل صراعات الطفل، وتمكين الطفل من إسهاماته، والتعاون مع المدرسة في هذه المجالات.

أما كاتينا فقد أكد في دراساته التجريبية التي أجراها في الأعوام 1971-1973 الجدوى العظيمة التي تنشأ عن طريق مساعدة الأطفال على التفكير بطرائق إبداعية باستعمال استراتيجيات تفكيرية إبداعية والابتعاد عن الطرائق المألوفة واللجوء إلى طرائق غير عادية في التفكير، وكذلك بإعادة تحليل الأفكار وتركيبها من جديد، وإعادة تنظيم الأفكار ومزجها مزجاً جديداً، والجمع بين كليات جمعاً جديداً، وغير ذلك من طرائق برهنت على جدواها في استثارة الأفكار المبدعة.

يتبع

تم تحميله من:

http://forum.illaftrain.co.uk/t5711/

Adnaninho
Adnaninho

عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 19/02/2010
العمر : 30

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

كيفية التواصل مع الطالب المبدع Empty رد: كيفية التواصل مع الطالب المبدع

مُساهمة  Admin الثلاثاء مارس 09, 2010 5:49 pm

Adnan Almnene كتب:
تربية الإبداع في البيت

يختلف الأطفال الموهوبون عن سواهم اختلافاً قد يؤدي إلى سوء فهمهم وارتكاب الأخطاء الجسيمة بحقهم، ولذلك كان من الأهمية بمكان أن ينظر بتمعن في نفسية الطفل الموهوب المبدع، وأن يتم استكناه خفاياها وتعرفها.

ووالدا الطفل الموهوب هما أولاً الشخصان المهمان في حياة هذا الطفل، وهما بالتالي أول من يجب أن يساعداه على إظهار مواهبه الكامنة والتعبير عنها. ولذلك كان مهماً جداً أن يكون للأبوين القدرة الكاملة والمعرفة المتبصرة والطرائق الصحيحة لإعانة الولد على إظهار مواهبه والتعبير عنها وصقلها ووضعها في خدمة المجتمع. إن من واجب الوالدين إظهار المحبة للطفل وتفهمه وإشعاره بأهميته وإعطاء معنى لحياته وتقدير مواهبه تقديراً يكفي لدفعه إلى الدأب والمثابرة في إنتاج ما هو مبتكر.

إن الطفل المبدع طفل يبدو لامعاً وفقاً لروائز الذكاء التقليدية، ولكن هذه الروائز قد تشير أحياناً إلى أنه استثنائي، لكن روائز الذكاء لا تسمح للأطفال الموهوبين بإظهار مواهبهم الخاصة. إن الأطفال الموهوبين المبدعين لا يختلفون عن الأطفال ذوي حاصل الذكاء المرتفع إلا بأنهم يستعملون استراتيجيات تفكيرية مبدعة ويلجؤون إلى خيالهم أكثر من سواهم في تعاملهم مع البيئة المحيطة بهم.
ويلاحظ العلماء اليوم أن على المشتغلين بكشف المبدعين أن يستعملوا مركباً يضم عدداً من روائز الذكاء والإبداع. ويوجد اليوم عدد كبير من المقاييس لهذا الغرض. بيد أن الملاحظة كانت ومازالت الطريقة المثلى في الكشف عن الموهوبين المبدعين ولاسيما حين يكون الحديث عن الطفل في البيت، وهذه الملاحظة يجب أن تكون دقيقة ومنهجية.

اقترح أكثر من باحث بعض الطرائق العملية التي يمكن أن يلجأ إليها الوالدان والتي تعين على الكشف عن الطفل المبدع بينها أن يكون الوالدان منتبهين إلى فاعليات الطفل ومقدرين نوعية هذه الفاعليات. وما إذا كانت من طبيعة إنتاجية، وإذا كان الطفل يستذكر النواحي الجمالية من أعماله التي يقوم بها. ومدى حبه للفاعليات العقلية وتفضيله حل المشكلات على الحفظ عن ظهر قلب. إن مدى تصور الطفل للمشكلة واستراتيجيته في مواجهة مشكلة تتطلب الحل يدلان على تمتعه بالقدرات الإبداعية العالية أو عدم تمتعه بها.



إن على الوالدين أن يلاحظا طفليهما فيما يخص الأمور التي تقع ضمن واحدة أو أكثر من الزمر الست التالية:
إذا كان الطفل حساساً بمحيطه فإن الوالدين سيجدانه يربط أفكاره بما تمكن رؤيته أو لمسه أو سمعه ويظهر اهتماماً بالوجوه الجمالية لما خبره ومواضع النكتة فيها. إضافة إلى إحساسه بالعلاقات ذات المعنى.
وإذا كان لدى الطفل روح المبادرة فقد يجده الوالدان قائداً أو زعيماً في التمثيل أو الموسيقى أو غيرهما. مجدداً ومغيراً في الإدارة والتنظيم.
وإذا كان ذا شخصية قوية فإنه سيبدي الثقة بالذات والقدرة على التقويم واستسهال أداء الأعمال، والرغبة في المخاطرة، والتوق إلى التفوق، والقدرة على التنظيم.
وإذا كان الطفل يتمتع بالعقلانية فإنه سيظهر فضولاً عقلياً وسروراً بالتصدي للمهمات الصعبة، وخيالاً خصباً، وتفضيلاً للمغامرة، وحباً لإعادة بناء الأشياء والأفكار، وكرهاً للقيام بالأعمال وفق رتابة محددة.
وإذا أظهر الطفل ملامح فردية فإن مما يلاحظ لديه أنه يفضل العمل منفرداً على العمل مع الجماعة، وقد تلاحظ فيه بعض الأطوار الغريبة والميل إلى نقد الآخرين، كذلك الميل إلى العمل مدداً طويلة من دون كلل أو ملل.
وإذا كان لديه الروح الفنية فإنه سيبدو ميولاً إلى الإنتاج ولاسيما الصور والرسوم والنماذج وكتابة الشعر والقصص والروايات وغير ذلك.
إن ملاحظة هذه الصفات تعطي الوالدين إشارات إلى أن طفلهما مبدع، وإلى نوع الإبداع الذي سينجح فيه. وحينئذ سيجدانه بحاجة إلى مزيد من العناية، وتعهد مواهبه، وإتاحة الفرص له في البيت والمدرسة والنوادي والمنظمات وسواها. ثم إن من المناسب أن يكافأ على إبداعاته ويشجع بالقول والفعل.

إن معرفة الوالدين طفلهما ومواهبه ستساعدهما بالتأكيد على تقرير ما يجب فعله من أجله. وليس من الصعب تقديم المساعدة التي قد توثق الصلة بين الوالدين وأولادهما.


لقد أنشأ سدني بارنس Sydney Parnes ورشة للعمل الإبداعي ألح فيها على الصفات التي يجب تشجيعها عند الطفل في لعبه وأعماله ومحادثاته مع الأهل والرفاق. وهذه الصفات هي الطلاقة (قابلية إنتاج أفكار متعددة) والمرونة (قابلية إنتاج أفكار متعددة تظهر التنقل في التفكير) والأصالة (القدرة على إنتاج أفكار غير عادية ولا مبتذلة) والتوسيع أو التفصيل (القدرة على إضافة تفاصيل جديدة إلى الفكرة الأساسية) والحساسية (القدرة على الوعي الشديد للمضاعفات الممكنة).

وثمة محاولة أخرى لدى تورانس في كتابه عن الإبداع وفيها يفصّل ما يستطيع الوالدان فعله لمساعدة الطفل. إنه يذكر ثماني طرائق يستطيع الآباء باتباعها إعانة أولادهم.
هذه الطرائق هي :
تشجيع روح الريادة والبحث، وتشجيع التجريب، وتشجيع الخيال، وقياس المواهب الإبداعية، وإعداد الطفل لتقبل الخبرات الجديدة، وتحويل قدرات الطفل التخريبية إلى سلوك بنائي، والتشديد على أهمية النمو وعدم اللجوء إلى العقاب، واستعمال طرائق إبداعية لحل صراعات الطفل، وتمكين الطفل من إسهاماته، والتعاون مع المدرسة في هذه المجالات.

أما كاتينا فقد أكد في دراساته التجريبية التي أجراها في الأعوام 1971-1973 الجدوى العظيمة التي تنشأ عن طريق مساعدة الأطفال على التفكير بطرائق إبداعية باستعمال استراتيجيات تفكيرية إبداعية والابتعاد عن الطرائق المألوفة واللجوء إلى طرائق غير عادية في التفكير، وكذلك بإعادة تحليل الأفكار وتركيبها من جديد، وإعادة تنظيم الأفكار ومزجها مزجاً جديداً، والجمع بين كليات جمعاً جديداً، وغير ذلك من طرائق برهنت على جدواها في استثارة الأفكار المبدعة.

يتبع

تم تحميله من:

http://forum.illaftrain.co.uk/t5711/


السلام عليكم ورحمة الله

اشكرك بني عدنان مقالة قمة في الروعة

واتمنى عليك أو اي طالب ان يقوم بعمل بوربوينت عن

هذه الطرائق هي :
تشجيع روح الريادة والبحث، وتشجيع التجريب، وتشجيع الخيال، وقياس المواهب الإبداعية، وإعداد الطفل لتقبل الخبرات الجديدة، وتحويل قدرات الطفل التخريبية إلى سلوك بنائي، والتشديد على أهمية النمو وعدم اللجوء إلى العقاب، واستعمال طرائق إبداعية لحل صراعات الطفل، وتمكين الطفل من إسهاماته، والتعاون مع المدرسة في هذه المجالات.

واعتبروها وظيفة منزلية لكم

طبت بخير ........ علي فروح


كيفية التواصل مع الطالب المبدع Ouoooo10
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
العمر : 49
الموقع : www.goldenmind.syrianteachers.org

https://shareus.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى